رواية اڼتقام انثي الفصل السابع والعشرون بقلم رشا منصور
عملت فترتين يعني انت مش هتتعب فى الدعايه وهتتشهر. بسرعه
قولت لها طول عمرك شاطرة فى شغلك ودماغك حلوة
وقفلت معاها وأنا مخڼوق من نفسي ايه اللى أنا وصلت له ده بقالي سنه ونص قاعد فى البيت وبالاسم كنت مستعجل ع العيادة أنا بحب لمياء ومش قادر ابعد عنها لكن المستقبل الحقيقي مع جيلان وبصيت للكل وقومت
لمياء.
سناء
بعد ما مروان ما قام قولت سبحان الله هو أنا صحيح مش بحب جيلان بس طلعت أجدع من الرجاله واحدة غيرها بعد مۏت ابنها صعب. تقف ع رجلها من جديد لكن دى سافرت ووقفت فى وسط الناس بطولها ووضبت العيادة وعملت لها معمل ونجحت فى شغلها والله برافو عليها
عارفه اللى زى جيلان دى لو حد سرق منها فستان حتى لو مش بتستخدمه ممكن تولع فيه ما بالك بقي لو حاجه أكبر من كدا قولت له عندك حق
عمتي إحسان.
كنت حاسه إنى خلاص ھموت وعماله أفكر فى بنتي لو أتعرف الموضوع ده أكيد عبدالرحمن هيطلقها وعثمان أكيد مش هيديني فلوسي ده مش بعيد ېقتلني
قولت لهم يلا نقوم نجهز الأكل بدل قاعدتنا دى
دخلت المطبخ أفكر فى حل مافيش غير إنى أخلص من عثمان وعبدالرحمن وبكدا هقدر ارجع فلوسي ومحدش يعمل لنا حاجه حتى لو الموضوع انكشف.
حمديه
كنت متابعه كل نظرات إحسان ولمياء وفهمت ان هو ده الساحر اللى راحت له عملت عنده سحر المحبه ل بنتي
بس هى خاېفه كدا ليه هى معملتش حاجه وحشه فى مروان واهو ربنا كرمه ورزقه ب آدم أبنه زى القمر
دخلت وراء إحسان المطبخ كأني هساعدها وقولت لها هو ده اللى عملك الحاجه قالتلي آة
قالتلي اسكتي يا حمديه انتي مش فاهمه حاجه فى مصېبه تانيه أكبر افرضي الموضوع أتعرف وقتها هيتقال ان ابنك أتجوز بنتي بالسحر ومش بعيد ابنك وقتها يطلق. بنتي
أوعي تقعي بلسانك يا حمديه قولت لها مټخافيش ولا منى ولا من عبدالرحمن ده بيحب أنجي من زمان
جيلان.
اتصلت ب محميه طبيعيه خاصه ب كليات العلوم والدكاترة واتفقت معاهم اخد بعض العينات من عندهم تساعدنى فى دراستي
وعدى