رواية اڼتقام انثي الفصل السادس والعشرون بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الشيخ درويش.
حاسس پألم فظيع بقي فى جسمي كله ومش قادر أركز وقولت لها شيلي الحقنه دى وأنا هحكيلك كل حاجه ومن غير فلوس لقيتها قالت .
جيلان.
متخافشي قولى كل حاجه وانت ترتاح واوعدك الألم هيروح ع طول أنا مش عاوزة منك غير انى أعرف مين اللى له مصلحه فى مۏت ابني
ولقيته حكالى كل حاجه من البدايه وان لمياء مكنتش طيقاني ولا طايقه أحمد وهى اللى طلبت أنه ېموت ڼار الغيرة كانت هتموتها لكن اللى كان لها مصلحه حقيقيه هى إحسان لأن الفلوس اللى بيصرفها عثمان دى كلها بتاعتها هو سارق ميراثها وميراث ولادها وهى كانت متأكدة أنك عاوزة تسرقي فلوس عثمان اللى هى فى الأصل فلوسها
ودخلت الفلوس فى شنطتي وطلعت ازازة صغيرة وابتديت ارش منها حواليه فضل يبصلي ومستغرب
وبعد ما بلع البرشامه ابتدي يتشنج. قولت له متقلقش هترتاح خالص دلوقتي ضربات قلبك هتزيد. وهيحصلك شلل لحد ما تدخل فى ذبحة قلبيه شوفت انا رحمتك ازاى هخليك ټموت بسرعه والمادة اللى اترشت حواليك دى حمص النتريك ودلوقتي هرشها عليك لدرجه ان ضربات قلبك زادت ووقفت وهيقولوا ان الجن هو اللى ۏلع فيك ودلوقتي جه الوقت اللى لازم ترتاح فيه
لو طولت اۏلع فيه الف مرة مش كفايه جوايا ڼار محدش يقدر يطفيها مكنتش شايفه قدامى غير صورة ابني وهو فى الكفن
خرجت من عنده بعد ما حطيت الطرحه السوده ع وشي وطلعت ورقه ب 200 جنيه مرشوشه ب مادة تعمل هلوسه لأى حد يشم ريحتها وقربت من السكرتير بتاعه وحطيت ال 200 جنيه ع أنفه وقولت له اتفضل حلاوة ما اتحقق طلبي
وقف وهو بيفتح عينه بالعافيه وقال للناس الشيخ فى الخلوة. بتاعته مع ملوك الجان. تعالوا كمان ساعتين
أول ما خرجوا قفلت الباب وطلعت \من الشنطه
واكتشفت لما مشيت