رواية اڼتقام انثي الفصل الثالث والعشرون بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
مش قادر انساه
شوفت إنى واقف فى صحراء وشايف أحمد بعيد بيلعب حوالين بير وفى زى عقرب اسود بيقرب منه فضلت أجري وكل ما أجري أحس ان المسافه بتطول ومرة واحدة شوفت افعي. طلعت من البير وبلعت ابني فضلت أحاول اصړخ لكن صوتى مش طالع ومرة واحدة لقيت واحدة ست واقفه بتاخد من الرمل وترمي فى البير اللى ابني فيه وأول ما قربت لقيت الست دى اتحولت وبقت لمياء
جيلان..
الكل كان بيواسيني ع مۏت. إبني وبالذات أنجي مرات عبدالرحمن ولقيت سناء وعمتها قالولى ان لازم اهتم بشغلي وأن أبو مروان هيديني فلوس ورجاله تساعدنى وهيكونوا تحت امري وان الشغل هو اللى هيحسن حالتي ولقيت عم وهدان جالى قعد معايا وهما موجودين وقالي عوض ربنا جميل وزى ما ربنا رزقك ب أحمد ممكن يعوضك بطفل تانى وتالت وعلشان ده يحصل لازم ترجعي لحياتك جه الوقت اللى تثبتي فيه قوتك. ومهارتك لازم تتحدى ضعفك.
بعد ما الكل خرج بقيت مستغربه الناس دى كانت مش طيقاني دلوقتي هما اللى بيساعدونى اقف ع رجلي تانى للدرجه دى أنا بقيت ضعيفه. لدرجه إنى صعبت عليهم بس كلام وهدان صح هو ده الوقت اللى لازم اثبت فيه قوتى
عملت نفسي نايم أول ما سمعت خطوات أنجي ولما جت تصحيني عملت نفسي قومت مڤزوع
وقولت لها ليه ليه تعملي كدا ليه ټموتي أحمد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم أنا شوفتك فى الحلم وانتى بتتفقي مع حد ع أنك تخلصي من جيلان واحمد معقوله يا أنجي ممكن تعملي كدا انتى يا أنجي
أنجي.
لآ مش أنا والله اللي
يتبع.
ياتري أنجي هتعترف ل عبدالرحمن بكل حاجه
بقلم .