رواية اڼتقام انثي الفصل الواحد والعشرون بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
عمتي إحسان.
كنت بحكي مع سناء وفجأة لقينا عبدالرحمن وانجي داخلين علينا ومعاهم أكياس كتير بصيت ل سناء
اللي قالت ليا إيه ده هما خرجوا من الدار امتي
عبدالرحمن.
دخلنا البيت أنا وانجى وفجأ لقيت الكل بيبصلنا قولت لهم فى ايه يا جماعه مالكم وفين الولاد نادى عليهم يا سناء أنا جبت لهم هدوم المدرسة والشنط ولقيت عمتى بتقولى عوزاك تجيب ل عبدالله لما تبقي فاضي
ولقيت سناء بتقولى سبحان الله كنت لسه هكلمك بكره. ع حاجات المدرسه كويس إنك افتكرت
قولت لها أنا عمري ما هنسي حاجه أنا ملزم بها
سناء.
ناديت العيال وفرحوا بالشنط وهدوم المدرسة ولقيت فجأة أنجي بتقولى الكيس ده لكي استغربت بفتح لقيته الهيلز اللى كان عجبني لما شوفت أنجي لبساه وكان نفسي فى واحد زيه ولما روحت اجيب ملقتش اللون الفضي وزعلت
سلمت ع الكل وبعدين سألت ع لمياء كلهم بصوا لبعض وسكتوا ولقيت عبدالرحمن قالهم أختى فين انطقوا
امي حمديه.
اطمن يا ولدى أختك فوق مع عريسها بس هو قال نسيبهم أسبوع كمان مش عاوزين ينزلوا يقعدوا معانا
سناء.
ضحكت وقولت مروان طردنا وقالنا سبوني مع مراتي وحطوا لنا الأكل ع باب الاوضه
أنجي.
لقيت عبدالرحمن مستغرب وقال أنا مش مطمن ما يمكن عمل فيها حاجه ومش عاوزنا نعرف
ولقيت عبدالرحمن طلع لاخته رغم ان الكل قالوا بلاش
عبدالرحمن.
خبطت. ع الباب جامد. ولقيت مروان بيزعق وبيقول هو أنا مش قولت محدش له دعوة بنا قولت له أفتح بدل ما اكسر الباب فوقك ولقيت لمياء فتحت و وبتقولى وحشتني اوى ومرة واحدة لقيت
ولقيت مروان بيقولى أنزل بقي عاوز اقعد مع مراتي خرجت من الاوضه وأنا مش عارف هو ايه اللي حصله
وهدان..
لقيت عبدالرحمن نازل ع السلم وهو بيكلم نفسه ويضرب. كف ع كف قولت له فى ايه يا ولدى أختك فيها حاجه أنا من يوم الفرح