رواية اڼتقام انثي الفصل العشرون بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
صممت ان مروان يفتح الباب كنت عوزاها تشوف حب مروان ليا واحړق ډمها
وبالذات لما شافت أحمد متعلق بيا ومروان غيران عليا منه
ولقيت مروان أول ما رجعلي ويقولى وحشتيني
أوى أنا مش عاوز ابعد عنك لحظه واحدة
قولت له اومال ازاى هتسافر وتفتح عيادتك وتعيش هناك
لقيته قالي ومين قال إنى لما اسافر انك هتبقي بعيد عني أنتى هتكونى معايا حتى فى العيادة كمان أنا مقدرشي استغني عنك
عمتي إحسان
خدت الموبايل واتصلت ع الشيخ درويش بس مردتش افسر الكلام قولت له
الوو أيوة ع بكره جهز بقي الطلب وبقيت الحاجه هتوصلك بكره وأول ما لقيت سناء جايه من بعيد قفلت ع طول قبل ما تلاحظ حاجه
سناء
لقيت عمتى واقفه لوحدها روحت أشوفها مالها لقيتها بتقولى عاوزة يابتي ارجع بيتي بقي أنا كل يوم اروح اخدلي هدوم ليا ول عبدالله ولدى والاسبوع الجاى المدارس هتبدأ عاوزة أنزل اجيب له هدوم المدرسه والشنطه والكشاكشيل وبصراحه عبدالرحمن كل سنه هو اللى كان بيجيب ليا حاجات المدرسة أنتي عارفه أنا مفهمش زيكم فى الحاجات دى ومش عارفه اروح أقوله ولا هيعمل فينا زى مروان اخوكى ويطردني
وبنبص لقينا ايه ده
يتبع