رواية اڼتقام انثي الفصل السابع عشر بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
عبدالرحمن.
لقيتها فجأة صړخت وجريت!
و سمعت صوت زغاريط لقيتها جريت ع الحمام بسرعه
لبست الروب وفتحت الباب وسلمت عليهم ولما سألونى ع أنجي قولت لهم اتكسفت منكم واستخبت فى الحمام ضحكوا وقالولى خلاص إحنا ماشين
ولقيت عمتي قالت ليا أنها عليها ندر تغسل هدومنا قولت لها تمام أول ما نغير هدومنا هنسيبها بره
عمتي إحسان.
قولت ل حمديه وسعديه روحوا جهزوا الوكل علشان نأكل إحنا كمان ع ما انقع هدوم مروان وقفلت وراهم ودخلت أوضتي واتصلت ع الشيخ درويش وعرفته ان الهدوم معايا وخاېفه حد يسألني عليهم بعد كدا
حطيت الهدوم فى شنطه واخدت الفنله فى كيس أسود وخبيتها فى الدولاب ورجعت لبيت اخوي وقعدت اكل معاهم وبعدين قولتلهم أنا عاوزة حته من العجل أنا عارفه ناس غلابه وفضلي اوفي باقي الندر ياخدو من دبيحه فرح بتي ولا هتزعل يا خويا لقيت وهدان قالي
واخدت كيس كبير ومليته لحمه وقولت لهم هغير هدومى واروح للناس ع طول ودخلت البيت عندى وحطيت الكيس اللى فى الفنله جوه كيس اللحمه واخدت فلوس
واتصلت ع الشيخ درويش وأنا خارجه من الاوضه وببص لقيت
كنت قاعد فوق وسمعت صوت الباب تحت افتكرتها عمتي جايه تاخد الهدوم قومت أخدت هدومى أنا وانجي وطلعتها بره بس الغريب إنى ملقتش حد فضلت واقف ع السلم لحد ما لقيت عمتى طالعه من الاوضه وبتكلم فى الموبيل وبتقول جيالك يا شيخ مسافه السكه وأول ما كحيت علشان تحس بيا لقيتها اتخضت. وقفلت الموبيل وبتقولى انت واقف كدا ليه فزعتني هو فى حاجه يا ولدى
بعد ما خلصنا أكل قولت ل سناء تجهز طبق فيه أكل وتجيب ازازة ميه نوديهم ل جيلان فى الزريبه
وأول ما فتحت الزريبه لقيت جيلان لسه نايمه سناء صاحتها قامت تقولى خرجنى بقي أنا ممكن ابلغ السفارة واوديكم. فى داهيه