رواية اڼتقام انثي الفصل الخامس عشر بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
مروان مع بتي
عثمان.
كنا واقفين ع المسرح وببص لقيت احمد ولد مروان نام ع الكرسي ومحدش معاه والكل مشغول شاورت للغفير. وقولت له خد أحمد وډخله اوضتك وخلي مراتك تاخد بالها منه إياك تسيبه وفضلت متابع جيلان مافيش لحظه فكرت تبص ع ولدها اللى زي دى محتاجه درس يفوقها
وفى نص الفرح الكل خد استراحه والسفرجيه نزلوا الوكل ع التربيزات والعرسان قاموا قاعدوا ع تربيزة لوحدهم ياكلوا
فضلت متابع جيلان اللى قعدت تأكل ومفكرتش تشوف ولدها فين ولقيت سعديه بتقولها
سعديه ام مروان ...
هو أحمد فين أول ما قومنا ع المسرح مشوفتوش لقيتها قالت مش عارفه تلاقيه جاع راح للطباخ علشان يأكله
بصيت ل عثمان شاورلي برأسه علشان اسكت وخلصنا الأكل والفرقه اشتغلت تاني بس لقيت عبدالرحمن بيشاور ل أبوه ول عمه
شاورت ل ابويا وعمي وقولت لهم إحنا هنروح ع البيت وانتوا كملوا الفرح مع الناس ومتخلوش جيلان دى تقرب من اوضه لمياء وخلي عمتي تبات انهاردة مع سناء متسبهاش لوحدها وعبدالله يبات مع عيالي
اياك يا عمي أعرف ان جيلان قربت خطوة من أختى والله اضړبها وقدامكم لقيته قالي متخافش أنا مجهز لها نومتها اللى هترتاح فيها ع الآخر
وخدت أنجي وروحنا بيت عمتي وسناء باست أنجي وقالت لنا مبروك حضنتها وقولتلها متناميش لوحدك عمتي هتفضل معاكي
وأول ما اتقفل باب البيت شيلت أنجي وطلعت اوضتنا
وقولت لها اتفضلي يا حب عمرى وساعدتها فى شيل الطرحه و.
أول ما دخلنا البيت وقفلوا الباب خدت لمياء وجريت بها ع الاوضه وفتحت الباب وانحيت لها وقولتلها اتفضلي يا مولاتي وببص لقيت السرير عليه ورد ع شكل قلب ومحستش بنفسي ألا وأنا بشيلها وبلف بها الاوضه و..
وهدان
فضلنا سهرانين طول الليل لحد ما الناس مشيت والفرقه كمان وكلنا دخلنا الدار علشان نرتاح وننام
لقيت عثمان قال ل جيلان تعالي علشان اديكي حقك وبعد شويه سمعنا .. !!
يتبع