رواية اڼتقام انثي الفصل الثالث عشر بقلم رشا منصور
أنا سكوتى ده مش ببلاش لقيته قالي
هتحجج لهم أنك تنزلى القاهرة ولازم فلوس تأجري شقه وتقعدى فيها لحد لما أعمل لنا بيت هناك
قولت له أتصرف المهم يكون مبلغ محترم اومال هعيش أنا وابنك ازاى ولا يكنش منتظر إنى هصرف عليه من فلوسي
وسيبته وقعدت فى البلكونه وأنا مش قادرة أنسي شكل عبدالرحمن لما كان ع الحصان ولا لما خرج من الاوضه وسناء و انجي اتمنيت اكون أنا مكانهم
عمتي إحسان. ..
كنت ملاحظه تغيير سناء وعارفه انه بسبب السحر لكن لما لقيت أنجي بتتفق وتتكلم مع سناء كأنهم أصحاب خۏفت ليكون حد عمل لبتي حاجه وبعد ما الكل مشي والبنات دخلوا يباتوا مع بعض فى اوضه واحدة
أنجي. .
كنت عارفه ان أمي نادت عليا علشان تفهم وتعرف عبدالرحمن قال لنا إيه وأول ما سألتني كنت محتارة ما بين احكي لها وبين ان عبدالرحمن مأكد ان محدش يعرف حاجه بس لما لقيتها شاكه ان حد عملي سحر قولت لها لا
عمتي إحسان.
ومالوا لما تطفشوا جيلان بس بردو لازم اضمن ان سناء متعملشي لكي حاجه ڼار الغيرة يابتي بتاكل العقل وممكن تتجنن وتعمل فيكي حاجه والعمل اللى معمول لها هينتهي بعد الفرح ع طول لقيتها قالت
لمياء.
أول ما أنجي خرجت مع عمتى قولت ل سناء مش غريبه أنك انهاردة دفعتي عن أنجي ورديتي ع جيلان الحب ده ظهر فجاة كدا امتى ولا عملتي زى المثل اللى بيقول أنا واخويا ع ابن عمي وأنا وابن عمي ع الغريب بصت ليا وضحكت وقالت
سناء.