رواية اڼتقام انثي الفصل العاشر بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
عبدالرحمن.
داخل البيت سمعت صوت أغاني وتصفيق دخلت براحه أحسن يكون حد من ستات البلد قاعدين وببص لقيت سناء بترقص والعيال ولمياء وعمتي وعمي بيرقص معاهم وامي وانجي بيصفقوا لهم
هو إيه اللي حصل سناء وانجي فى مكان واحد وبيصفقوا وبيرقصوا كمان ازاى وقفت فى وسطهم لقيت سناء بتمسك أيدي وعمي علشان أرقص معاهم بصيت ل أبويا لقيته بيضحك وبيشاوري ارقص معاهم
عمتي إحسان.
فى ايه يا عريس مش فرحك وفرح أختك بعد أربع أيام ما تخلينا نفرح لقيته قرب مني وبيقولى هى سناء بترقص علشان فرحي يا عمتي لا كدا أنا مش مطمن
أنا مش هبات فى البيت الحاله مطمنش ضحكت وقولت له استني ياا سناء جوزك مش عاوز يهيص معانا خاېف انك تزعلي يابتي اومال لو عرفت بقي أنها هتجيب لنا الست اللى هتزوقنا هتقول إيه ههههههه
أزعل ليه هو انت أول واحد يتجوز ع مراته وكمان ما أنت هتقعد جنبي هنا يعني مش هتبعد عني يلا يلا نرقص كلنا سوى وشغلت الأغاني ومسكت أيد أنجي وعبدالرحمن وفضلنا نرقص وعمتي تزغرط
أنجي.
أنا مكنتش مقتنعه بكلام الشيخ درويش قولت ده دجال وعاوز فلوس وخلاص لكن الحاله اللى فيها سناء دى خليتني ابصم بالعشرة ان فى حاجه إسمها سحرواعمال
مروان.
كنت مضايق من أفعال سناء وضربها ل مراتي ولقيت جيلان بتقولى انت مش راجل سايب مراتك ټضرب ومتعملش حاجه قولت لها
لا سايب مراتي عاوزة تروح اوضه راجل غريب عنها خليني ساكت واحد غيري كان قټلك فيها
جيلان.
انت متخلف أنا كنت عاوزة اروح اعتذر له لما أختك قالتلي أنه اتعصب من قاعدتى مع العيال تحت خۏفت أحسن يمنعني من النزول وأنا زهقت. من القاعدة فى الاوضه وشي فى وشك طول اليوم ومافيش حاجه اتسلي لها
وسيبته وقاعدت فى البلكونه ابكي صعبان عليا حالي بقي أنا الدكتورة جيلان أنا اللي اتعلمت فى أحسن مدارس وكليات وعاشت فى أروبا اضرب واتهزق. من حتة فلاحة
مروان.
فى وسط العصبيه والخنقه اللى كنا فيها سمعت أغاني وزغاريط خرجت أبص أشوف فى ايه لقيت سناء وأبويا ولمياء بيرقصوا وقفت أبص عليهم بس عيني مش شايفه غير سناء بقي ټضرب مراتي وتنزل ترقص ايه بتغيظها. زيادة نزلت متعصب ولسه هزعق وارفع أيدي عليها لقيت عبدالرحمن مسك أيدي وقالي حاسب يدك لتنقطع. يا دكتور دى ع ذمة