رواية اڼتقام انثي الفصل الثامن بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
مروان.
مش عارف ليه فجأة بقيت حاسس بلا مبالاه مش فارق معايا إذا كنت هتجوز ولا لآ حتى جيلان بقيت مش طايق أتكلم معاها عاوز أفضل ساكت ع طول وطلعت البلكونه وشوفت لمياء خارجه مع عمتى وبتضحك ياااااه ازاى مخدتش بالي من جمالها وفجأة لقيت
عمتي إحسان.
أول ما خرجت من باب الدار ولسه هتكلم مع لمياء بصيت ورايا وفوق أحسن حد يسمعني ولقيت مروان مركز عينه ع لمياء وكأنه أول مرة يشوفها روحت شاورت بأيدي لحد ما خد باله إنى شيفاه اتلخبط وبص حواليه قولت له كلها أربع أيام يابن خوى وتمتع نظرك براحتك
قولت لها بصوت واطي شاوري لها واضحكي
لمياء.
سمعت كلام عمتي وضحكت وشاورت ل جيلان وقولت لها أنا كنت بلعب مع أحمد خدى بالك منه أحسن يطلع بره الدار
صحيح يا مروان عندك بدله للفرح ولا اخلي عبدالرحمن أخويا زينه الشباب يجيبلك معاه ده ذوقه حلو أوى جاب اوضه النوم بتاعتنا تحفه حتى اسأل مراتك دى عجبتها أوى
نقول ل عبدالرحمن يجيب له هو متحرج عليه الخروج يلا بينا ومشيت مع عمتى وأنا ماسكه نفسي أول ما وصلت بيتها فضلت أضحك ضحك مروان كان شكله عامل زى الحرامى اللى حد قفشه وهو بيسرق
ولا قادر يرد ولا يبص ل مراته عامل زى الكتكوت المبلول لأول مرة اشوفهم قدامى واتكلم واحس ان أنا اللى فى مركز قوة. مش هما
كنت فى أوضتي الجديدة وفرحانه بها أوى ومردتش أروح أشوف اوضه لمياء بصراحه خۏفت أشوف سناء وتنكسر فرحتى وسمعت صوت أمي ولمياء نزلت لهم تحت وحكولي اللى حصل وان سناء كلت الشيكولاته اللى فيها العمل
اضيقت ان عبدالرحمن هو اللى أكلها بنفسه بس امى قالت ليا ده كان أحسن حل عمرها ما كانت هتثق فى حد فينا
جيلان..
بعد ما لمياء مشيت مروان كان متوقع منى إنى هتكلم معاه بس انارشامنصور نزلت اشوف أبني هو اللى يهمني وع حسه قدرت أخرج من الاوضه وهقدر أكسب ع حسه فلوس كتير
لو كان لازم حد يكسب من وراء الجوازه دى يبقي أنا وبس
عبدالرحمن.
كنت قاعد فى المضيفه تحت وسمعت كلام عمتي ولمياء ضحكت ان أختي قدرت تحس بقوتها وترد وتكييد مرات مروان وهو أخرس. مقدرش ينطق اظاهر مرته ماسكه عليه ذله
ووصلت عبدالله وايديته بدلته ودخلت الدار وطلعت أوضة لمياء وحطيت بدلتي فيها علشان محدش يشوفها وروحت ع مروان وناديت عليه أول ما خرج لي قولت له مبارك يا عريس خد
وسيبته ولسه راجع أوضتي سمعت