رواية اڼتقام انثي الفصل السابع بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
دلوقتي تشوف وتبارك الاوضه واكلتها الشيكولاته دى بأيدك والله ل أزعل منك
لما اشوف ليا خاطر عندك ولا تكسفني يا إبن خوي
امي حمديه
عبدالرحمن أسمع كلام عمتك إحنا دخلين ع فرح يابني وبلاش زعل إحنا أهل يا حبيبي
عبدالرحمن.
بصيت ل عمي وقولت لعمتي مقدرش اكسرلك كلمه يا حماتي وروحت جبت سناء من اوضتها وهى مش فاهمه فى ايه ودخلتها الاوضه قدامهم وقولت لها مش تباركي أوضة أختى دى ذوقي وفتحت الشيكولاته ولسه هتنطق روحت مدخلها فى بوقها وقولت لها دى حلاوة الاوضه
سناء.
هو فى إيه أنا مش فاهمه حاجه ولقيت مرات عمي وهدان بتقولى يابت بيصالحك وعاوزك تفرحي معانا
ولقيت عمتى بتقولى ياختى هو حد لاقي اللى يأكلوا شيكولاته ولا حته مخلل فرفشي يابت وبلاش نكد
الشيكولاته كانت طعمها حلو أوى وبعد ما بلعتها قولت لهم مبروك ع الاوضه وبصيت لقيت جيلان واقفه قولت لها اوعى تقوليلي أنهم جابوكى علشان تشوفي اوضه ضرتك
جيلان.
لآ طبعا أنا اللى جيت ابارك مستغربه ليه ما إحنا زى بعض وجوزك بردو هيتجوز عليكي
لقيتها اتعصبت وخرجت من الاوضه ولقيت عمتهم قالت ليا أنتي شكلك مش سهله سبحان الله الطيورع اشكالها تقع
دلوقتي بس عرفت مروان اتجوزك ليه وضحكت وخرجت
بصيت لهم وضحكت واستأذنت وروحت أوضتي وأنا دمى محروق بس سكت قولت الصبر حلو ومجرد ما اخد الفلوس هسافر ويبقي مروان يشبع بأهله ما أنا مطلعش خسرانه بعد كل ده لازم احړق دمه هو كمان
أول ما نزلت تحت خدت لمياء ع جنب كانت بتلعب أحمد وقولت لها يلا بينا نروح عندى
مروان.
مش عارف ليه فجأة بقيت حاسس بلا مبالاه مش فارق معايا إذا كنت هتجوز ولا لآ حتى جيلان بقيت مش طايق. أتكلم معاها عاوز أفضل ساكت ع طول وطلعت البلكونه وشوفت لمياء خارجه مع عمتى وبتضحك ياااااه ازاى مخدتش بالي من جمالها وفجأة لقيت
يتبع..