رواية صدفة العمر الفصل السادس عشر بقلم زينب رضا
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
مؤمن بعصبية انت اي اللي قومك ده اي الاهمال ده
رحيم تجاهل كلاهم قعدني هناك وشاور ع الكرسي اللي جنب سرير رقية
عمرو خليك ع السرير احسن قصده ان يرجع العناية ويرتاح ع سريره
سعيد راح عليه بعصبية سرير اي اللي احسن يروح امك وزقه ع رحيم
رحيم وايده ع الچرح ااااه
عمرو قام بسرعة من ع الأرض وسند رحيم مع مؤمن وسعيد واقف ولا اكنه عمل حاجة الدكتور كان جاي مع الممرضة بعد ما ندهتله سمعوا صوت رحيم راحوا عليه
مؤمن وعمرو دخلوه العناية وخرجوا وقفوا جنب سلوي اللي واقفه خاېفه وسابوا الدكتور والممرضة جوا رقية قايمه عشان تخرج
سعيد راحة فين خليكي مكانك
رقية بدموع ي بابا ان..
ابو منه ماتسمعي كلام ابوكي واسكتي
عمرو سمع صوته فارايح ع الاوضة مؤمن مسكه مش عاوزين مشاكل احنا ف مستشفي
مؤمن رحيم حصله حاجة
الدكتور اتخبط ف الچرح انا غيرتله عليه واديته مسكن عشان الۏجع وهيبقا كويس ان شاء الله
سلوي ينفع ادخله
الدكتور اه طبعا كلها 12 ساعة وهننقله اوضة عادية
سلوي شكرا يا دكتور ودخلت لرحيم
مؤمن دكتور معلش ممكن طلب
مؤمن خلي الراجلين اللي جوا دول يمشوا صوتهم عالي ورقية تعبانه بوجودهم
الدكتور بابتسامة حاضر ومشي مع مؤمن راحوا الاوضة كلهم قاعدين مع رقية وعمرو باصص لسعيد بغيظ ومش طايقه نفسه يقوم يضربه
الدكتور معلش ي جماعة ده مش ميعاد الزيارة فاتفضلوا عمرو لسه هيتكلم مؤمن برقله سكت
ابو منه عاوزين ناخدها معانا ي دكتور
سعيد بس يد... قاطعه الدكتور من غير بس اتفضلوا بعد اذنكوا هي محتاجة ترتاح كلهم خرجوا من غير ولا كلمة ابو منه نزل وهو متعصب وسعيد نزل وراه
مؤمن اي خدمة مشيتهم
عمرو بزعل رحيم عامل اي
مؤمن كويس الدكتور غيرله ع الچرح وعمتو معاه جوا
عمرو اي اللي قومك يابنتي
رقية رحيم عامل اي بابا هو اللي زقك عليه لازم اتأسفله
مؤمن عادي حصل خير وهو كويس متقلقيش
رقية ممكن اشوفه
عمرو كنا رايحين نطمن عليه تعالي وساندها مع احمد ودخلوا عند رحيم
سعيد بيجري ورا ابو منه ابو منه استني بس
سعيد ماهو انت اللي كدبت فعلا انت لسه مبقتش جوزها ليه قولت كده
ابو منه بعصبية يعني انا كداب ماشي ياسعيد بنتك لو مبقتش ع ذمتي آخر