رواية انتي حمايتي الفصل الخامس عشر بقلم ملك ياسر الشرقاوي
جاسر رن ووو
الحارس جت ي فندم ادخلها.
جاسر بجديه ډخلها.
و قفل الفون.
أيه بإستغراب و حبة غيره هي مين دي اللي جت و كملت بشهقه انت هتخوني ي جاسر و قدامي و في عز النهار كمان.
جاسر پحده اه و سابها و نزل.
أيه نزلت تجري وراه بس اټصدمت لما شافت........
متولي هااا عملت إيه ي أدهم حسن وافق ولا لا.
متولي عفارم عليك ي ولدي.... طب هتعملوا ايه و اتفقتوا على إيه
أدهم ابن الطماعه عايز بالنص.
متولي لا طبعا هو هيستهبل فيها.
أدهم متخافش ي أبوي انا وافقت بس انا عارف هعمل إيه معاه كويس.
متولي تربيتي.... هااا إيه الخطه.
أدهم بدأ يحكيله كل حااجه.......
ندى بدلع الأكل جاهز ي جماعه اتفضلوا.
متولي يلا ي بنتي جايين.
أدهم بصلها بقرف و قال جايين يختي جايين.
قعدوا على السفره كلهم و بدأو ياكلوا.
أدهم ي أبوي انا نويت انقل لجامعه إسنكندريه.
متولي ليه!
أدهم بخبث لزوم الخطه.
متولي ماشي.
ندى بدلع وانا كمان ي جوز خالتي بالله عليك.
ندى بصت لأدهم و بتوسل قالت عشان خاطري ي أدهم عايزه انقل معاك علشان خاطر خالتي ابوس إيدك ي أدهم.
أدهم بتفكير و خبث ماشي هحضر ورقك معايا و من بكره تكوني جاهزه.
ندى بفرحه ماشي بس....
أدهم متقلقيش سيبيهم عليا انا هقنعهم.
إبراهيم يلا ي بنات انزلوا علشان تلحقوا تشوفوا الفساتين و انا هكلم الرجاله تيجي تزين البيت.
إبراهيم بإبتسامة جذابه لا ي روحي هيجي بس هيركب في طياره بليل عشان عنده شغل كتيرر.
لورين بفرحه ماشي يلا ي مها تعالي.
طلعت هي و مها و لقت الفساتين في الأوضه.
لورين بلهفه الله انا بحب اللون ده اووي و الفستان شكله تحفه انا اختارت ده خلاص.
مها وانا كمان اختارت ده هو كمان جميل صح.
إبراهيم الو ي جاسر هتيجي بليل صح.
جاسر اه ان شاء الله بس اسمعني كويس لازم تعمل اللي هقولك عليه تمام.
إبراهيم بقلق خير قلقتني.
جاسر حكاله كل حاجه.....
إبراهيم پغضب اه ي ولاد ال طب هنعمل إيه دلوقتي.
إبراهيم بخبث من عنياااا.
في أوضه البنات....
فون مها رن وووو
مها هطلع ارد ي لورين و اجي.
لورين شكت فيها قالت اما تطلع وراها.
مها بدلع الو ي أدهم.
أدهم بخبث و تمثيل روح قلب أدهم من جوه عندي ليكي خبر حلو.
مها بلهفه إيه هو
أدهم انا هنقل جامعتي عندك و طبعا عارفه ان احنا نفس المجال.
مها بفرحه طبعااا و دي احلى حاجه.
أدهم خلاص بكره هكون نقلت كل حاجه موجود في الجامعه و هشوف مكان اقعد فيه هنعرف نتقابل بكره صح
مها بحزن للأسف لأ