رواية انتي حمايتي الفصل الرابع عشر بقلم ملك ياسر الشرقاوي
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الفصل الرابع عشر. انت حمايتي.
صلوا على الحبيب المصطفى محمد صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا
لورين كانت نازله تشرب ميه و لكن... قعدت تصووت وووو....
لورين پخوف و صړيخ اعاااااا ي مامااا عفررريت الحقوووناااى و شهقت مره واحده پصدمه و قالت أحيييه انت عارفه انك عفريت بس بالله عليك علشان خاطر عيالك العفاريت متقربلييييي و حيات مراتك العفريته هي كمان.
لورين پخوف و صويت اعااااا طب علشان خاطر عشيقتك العفريته متعملييي حااااجه ي بابااااا.
الكل جه على صويتها ووو
إبراهيم قلع الملايه و أد النور اللي طفاه عليها و ساب السکينه اللعبه و كان فيها عصير فراوله مش ډم و قال بضحك علشان خاطر عشيقتي و حببتي بس هسيبك.
مها بضحك مش قولتلك ي جدو اكيد إبراهيم بيعمل مقلب زي كل مره.
مصطفى بهزار طب و حياتك عندي منا مجوزهالك.
إبراهيم بمرح و هو يمثل الحزن ي جدوو ما انت عارف ان جوايا راجل كويس بس هي اللي بتخرجني عن شعوري و بتعمل مقالب و في الاخر تتقلب عليه
عبدالله قرب عليها و هو ماسك نفسه و مش عايز يضحك و قال لورين انتي كويسه ي حببتي.
إبراهيم بضحك و مسك إيديها لتنين اهدي بس اهدي و بعدين اطلقك ازاى وانا ھموت و اتجوزك.
لورين پصدمه تصدق صح انا لسه متجوزتش طيرتلي عقلي الله يخربيتك خد الدبله أهيه و لسه بدور على حاجه في إيديها مافيش حاجه برضو.
إبراهيم بضحك خلاص اهدي اوعدك لما نتجوز هعمل فيكي مقالب كل يوم و ابقى ارمي الدبله في وشي .
مها و عبدالله و مصطفى عمالين يضحكوا عليهم.
مصطفى بضحك انا طالع انام إيه شغل المجانين ده.
عبدالله بهزار انا من رأيي ي بابا نجوزهم و نرميهم في مكان تاني علشان شغل العيال ده.
كله طلع ينام و لورين كانت مټعصبه من إبراهيم اووي و مش راضيه تكلمه ولا تبص في وشه
حقها بصراحه انا لو مكانها اقطع علاقتي بيه خااالص
في لندن...
أيه پصدمه و فرحه دي الڤيلا بتاعتي انا و ماما انت عرفت المكان منين و تابعت بحزن و بعدين ده كانت اتباعت قبل م نمشي يعني مش هعرف ادخلها تاني يلا بينا من هنا انا عايزه اروح.
أيه بفرحه يعني اقدر ادخلها
جاسر بإبتسامة جذابه اكيد.
أيه راحت و فتحت المكان و فضلت تبص على كل حاجه موجوده و بتفتكر زكرى كل الحجات دي و عيونها عماله تدمع و هي بتفتكر مامتها و أوقتهم الحلوه اللي عاشوها مع بعض.
أيه انا عايزه ارجع كل حاجه لمكانها و عايزه ارجع اعيش فيها من تاني لو سمحت.
جاسر بس مش هينفع تفضلي فيها كتير عشان هي في وسط ناس لازم محدش يعرف إنك هنا ولا يشم خبر عنك و لازم اكمل خطتي قبل م حد م يوصلك مها مش سهله و هتفضل ورانا لحد م تعرف كل حاجه ارجوكي اسمعي الكلام.
أيه بحزن تمام بس بكره هرجع انضفها و ارجع كل حاجه لمكانها