رواية انتي حمايتي الفصل التاسع بقلم ملك ياسر الشرقاوي
رزع الباب وراه.
أيه فضلت عماله ټعيط في أوضتها لحد ما نامت......
في قصر مصطفى
إبراهيم بحزن على حالة معشوقته و حبيبته و روحه اهدي ي حببتي مش كده طب تيجي اخرجك.
لورين بدموع و هزت راسها ب لا.
إبراهيم بحزن طب بصي انا جبتلك ايه
مرضتش ترفع راسها حتى تشوف هو جابلها ايه.
إبراهيم بصي ي لولي جبتلك الكريز اللي انتي بتحبيه.
مها و هي تمثل الحزن اتفضل كل الاول ي جدو علشان العلاج.
مصطفى بصلها بقرف حاول يخفيه هاتي ي بنتي. و كل و خد العلاج.
مها و هي بتتاوب عايز حاجه ي جدو انا هروح انام عشان تعبت اووي انهارده.
مصطفى لا روحي نامي.
مها تصبح على خير.
مصطفى وانتي من اهل الخير.
و فعلا مها راحت نامت.
اللي حصل من سنه.
مصطفى على الصبح ي ابني لو بقت حلوه مش هنقولها حاجه.
إبراهيم و لو مبقتش.
مصطفى هنتضطر نقولها ي ابني بس لازم مها متسمعش حاجه اخلص بس من المصاېب دي و هفوقلك ي مها عايزه تودي عيلتك في ستين نصيبه علشان الغيره و انك ماديه حقيره انا هربيكي من اول و جديد.
مصطفى وانت من اهل الخير ي ابني.
في حي من أحياء إسكندريه
شاب بغمزه اموت انا و اعيد السنه.
شاب اخر م براحه علينا شويه ي مزه محدش بيجري وراكي.
مسكها الشاب من إيديها و كان عايز.....
شدت نفسها بسرعه من عليه و جرت و هما بيجروا وراها و هي بتدخل شارع لقت.....
حسن بزعيق يلا يااالا من هنا انت و هو.
شاب پخوف احنا اسفين ي حسن باشا يلا ياالا اجري بسرعه. و فروا هما لتنين.
حسن انتي كويسه
هاجر پخوف اه الحمدلله و شكرا لحضرتك.
هاجر بعصبيه انت مجنوووون لا طبعا و يلا من هنا انا عارفه طريقي كويس و مشت و سابته.
حسن بضحك طب أسمك طيب.
هاجر منغير متبصله ميخصكش.
جاسر في الديسكو
كان قاعد بيشرب و عمال يفتكر كلامها و انهم كلهم شبه بعض و ضحك بسخريه و قال المشكله ان احنا في نظركم خاينين و انتوا في نظري اللي خاينين و بتضحكوا و تلفوا علينا علشان الفلوس و مصالحكم و بس.
زقها و قام و خد عربيته و مشى و في طريقه للبيت.
أيه صحت پخوف و راحت اوضته تشوفه جه ولا لسه بس ملقتهوش