رواية فتاة بالنقاب تجملت الفصل الرابع عشر بقلم مريم محمد
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
فتاة بالنقاب تجملت .
الحلقه الرابعه عشر.
بقلم مريم محمد.
وقفنا المره اللي فاتت لما سلمان كان ببعمل رؤيه شريعه عند أماني
سلمان بما اني ابن خالك وانت بنت عمتي وعارفين عن بعض كل حاجه ايه رايك لو طلع في نصيب نخليها كتب كتاب علي طول والفرح لما تخلص كليه
أماني پصدمه وبتيرطم ليه هوا سلق بيض وانا ما اعرفش دا ايه لا قال يقول كتب كتاب قال
سلمان بتقول حاجه يا أنسه أماني
أماني بغيظ لا مش بقول حاجه وردي هيوصلك مع خالي لما اصلي استخاره استأذن انا وخرجت بسرعه وقابلت محمد واحمد وخارجه كانوا داخلين
أماني خرجت من هنا وسلسبيلا ضحكت بكل صوتها من هنا
سلمان بغيظ بتضحك علي ايه يا خفيفه
سلسبيلا بتحاول كتم ضحكاتها وتقلد سلمان بما اني ابن خالك وانت بنت عمتي وعارفين عن بعض كل حاجه ايه رايك لو طلع في نصيب نخليها كتب كتاب علي طول والفرح لما تخلص كليه هههههه ههههه ليه مفكر انك بتسلق بيض
سلسبيلا پخوف وصوات الحقووووووووووني هياكولني
علي داخلت محمد واحمد
محمد في ايه
سلمان بضحكه خفيفه اه يا جبانه
احرجت سلسبيلا من ابيها واحمد وخرجت بسرعه
دخلت سلسبيلاغرفه اماني وجدتتها شارده الذهن
سلسبيلااحم احم الجميل سرحان في ايه
أماني بنتباه غريبه يعني اخوك مش طلب يشوف وشي
اماني غريبه يعني بس دا حقه وبعدين مين اللي قالك
سلسبيلا بابتسامة هوا اللي قالي
سلمان بابا انا مستني ردكم
محمد ماشي يا حبيبي
سلمان واحمد أستاذنوا وراحوا الشركه والباقي قعد اليوم مع أماني والجده وبعدين روحوا
بقلم مريم محمد
أحمد ادخل
أروي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ممكن اطلب طلب يا ابيه
أحمد وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجلس أحمد واخذها في حضنه اتفضل يا قلب ابيه
أروي بفرح لانه صار يعاملها بحنيه اكبر من الاول هذه الايام هوا احمد دايما كان مش بيحسسها بفراق باباها بس لايام دي بقي لين عايزه اقيم معاك الليل ارجوك
أروي بفرح فوريه هلبس الاسدال واتلاقني عندك وبتجري
أحمد بضحكه خفيفه براحه هتقعي ابت
وبالفعل قام أحمد باروي الليل وكانت اروي سعيده جدا جدا وبعد ما انتهوا أروي كنت بتقرأ ايه عجابتني جدا عايزاك تقول تفسرها
أحمد ايه هي
أروي بتقرأ بصوتها الجميل ۞ قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ۚ إن الله يغفر الذنوب جميعا ۚ إنه هو الغفور الرحيم 53 وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العڈاب ثم لا تنصرون 54