رواية فتاة بالنقاب تجملت الفصل الحادي عشر بقلم مريم محمد
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحب اعتذر لوصيات رسول الله اللي بيقول ما نزلتش ليه امبارح اسفه والله بس امبارح كان يوم مرهق وجهه الليل ونمة كله ولولا ان الله قدر كانت العشاء هتفتني وانا بس الحمدلله لطف الله اكبر
اعتذر مجددا نبدا بسم الله
فتاة بالنقابتجملت .
الحلقه الحاديه عشر .
سلمان پصدمه وعصبيه مفرطه نععععععععععععععععععم ابقى اشوف حد بس قال عريس قال جاته عتريس لما ياخده وأنا روحت فين و..
سلمان ظل يستغفر كثير ومحمد مراقبه
سلمان بهدوء عكس الڼار التي تغلي في داخله أسف يا والدي ماكنش قصدي أن اعلي صوتي في وجود حضرتك أنا اسف جدا سامحني
محمد ولما بتحبها للدرجه دي مش طلبتها ليه
سلمان مستنيها لما تخلص كليتها وبعدين أطلبها
سلمان بعصبيه ولكن حاول يهدأ فهو يكلم ابيه ليس أحد من اصدقائه لا يا والدي مش هتعمل رؤيه شرعيه مع حد خلاص لان انا هكون أول واخر رؤيه ليها
ابتسم محمد بمكر بعد ماوصل لمبتغاه وامتي هتتشرف وتقدم لها
سلمان قريب جدا خد رأيها لو وافقت نعمل الرؤية بس إن شاء الله توافق
سلمان أستأذن أنا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محمد وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
خرج سلمان من عند والده غاضب جدا وجد ماماته وأماني وسلسبيلا وجدته ينظرون له بتساؤل
عائشه بتساؤل خير يا حبيبي صوتك كان عالي ليه
جلس سلمان أمام والداته وقبل يدها أسف يا ست الكل ڠصب عني ولكن مش كنت عايزاني اتجوز هوا دا بقي اللي خلي صوتي يعلي
سلمان بضحكه خفيفه لما نشوف رأي العروسه أستاذن أنا ونظر إلي أماني وجدها جالسه في ثبات عكس التساؤلات التي بداخلها
خرج سلمان من البيت ولا يريد أن يري احد او يتحدث مع أحد مخڼوق من الوضع الذي وضعه فيه والده فهو كان لا يرد خطبتها إلا بعد ما تنهي دراستها حتي لا يشغلها فهو لن يخطبها فقط ولكن سيعقد عليها ايضا
سلمان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشيخ وأحمد وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اقعد يا سلمان
جلس سلمان وظل يستمع لهم وكان مرتاح جدا وهو يسمع كلام الله
أحمد مالك في ايه مش علي بعضك
سلمان مافيش بين من قلت النوم
أحمد مش عليا