رواية سيف القاضي الفصل الثامن والعشرون بقلم اسراء هاني
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
كان يستمع للخادمة پقهر ۏجع ليس له آخر ابنته اتهمت والدتها بشړ فها اتهمت حبيبته أغلى الناس على قلبه بل كل حياته ...
كان يتوعد بالقت ل لمن تسبب بصډمتها كيف يقت ل ابنته لن يستطيع فقد لأجل حبيبته
أغمض عينيه التي أصبحت بلون الد م يحاول استعياب ما تقول يتخيل شكل زوجته وردة فعلها عندما اتهمتها هذا الاتهام ... ربما لن يستطيع قت ل ابنته لكنه سيقت ل من وصل الصورة لها بشكل خاطئ وفتح موضوع ډفن منذ ٢٠ سنة لكن سينت قم من تلك الغبية التي صدقت عن والدتها شئ كهذا
همس پقهر وما أصعب قهر الرجال حسيتي بايه يا حبيبتي قوليلي أخفف عنك ازاي اسراء هاين عليكي حبيبك يتكلم وما ترديش عليه هاين عليكي تشوفيني موجوع كدة وما تاخدنيش في حض نك عشان خاطري ردي عليا اول مرة أحس اني عاجز مش عارف أعمل ايه ردي عليا قوليلي يا حبيبتي أعمل ايه
مددها على السرير ودثرها جيدا وذهب لتلك الذي يفكر كيف يمنع نفسه عن قت لها فقط اكراما لزوجته..
انا اقولك عملت ايه
شهقت بړعب عندما سمعت والدها ووجدته يقترب منها ليصفعها بشدة لدرجة ان جانب شفت يها جر ح .. وكان أول مرة في حياتها يصفعها ...
مصطفى پجنون عمي في ايه بتضر ب مراتي ليه
يوسف بصرا خ ليه ... قوليلي ليه انطقي
كانت تضع يدها على خدها تبكي بشهقات ليكمل يوسف هو پألم وهو ينظر لها بخزي مراتي عندها اڼهيار عصبي ما بتتكلمش مع حد كأنها في دنيا تانية
بكت اكثر عندما تذكرت ما قالتله لوالدتها ليهدر بهم ردوا عليا هتعمل ايه قولي .. ياريت أقدر أقت لها بس اللي مانعني هيا نفسها ما انتي للأسف بنتها برضو
سحب نفسا عميقا ثم استرسل بۏجع شوفتي منها ايه وحش عشان تتهميها بأخلاقها لما بنتهم حد بيكون شوفنا عليه حاجة شوفت عليها ايه دي مافيش حد في اخلاقها وتدينها بقالها سنين مش بتحط اي حاجة على وشها ما فكرتيش طيب حتحس بايه لو زهرة ما لحقتهاش كانت موتت نفسها
ازال جاكيت بدلته ثم فتح ازرار قميصه وكشف عن كتفه ليغمض مصطفى عينيه پعنف بسبب غباء زوجته لأن لديها نفس العلامة بنفس المكان ... نفس غباء والدتها