رواية للعشق حدود الفصل الثاني والعشرون بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
اخلص... بس من عامر و بعدين هشوف هخلص... منها ازاي المهم دلوقتي عامر مش عايزاه يعيش ثانية واحدة تاني
اوامرك
بقلمي يارا عبدالعزيز
عامر كان ماشي في الجنينة جت كريمة عنده و معاها كوباية عصير مالك يحبيبي باين عليك مضايق
عامر بدموع تعبان اوي يا ماما حاسس اني ضايع... او اني مېت... هي ليه مش راضية تسامحني
كريمة بحزن على ابنها غزل بتحبك
كان فيه عيون بصلهم بعيد وحد بيصوب... مسډس ناحية عامر
كريمة بحب و هي بتاخد عامر في حضنها هتتحل هي بس عشان زعلانة منك بس الحب مهما كان بينتصر هو في الاخر و انتوا الاتنين بتحبوا بعض و فيه بينكم طفل انا واثقة انه هيكون سبب في قربكم من بعض
عامر كان لسه هيتكلم بس قلبه.. وقف و اټشل... عن الحركة و هو سامع صوت الطلقة... اللي طلعت من المسډس.. و بيبص لامه اللي وقعت بين اديه على الأرض و